
كيف يعزز التعلم مدى الحياة النمو الشخصي - التعليم المستمر: إطلاق العنان لقوة التعلم مدى الحياة
في الوقت نفسه القادة داخل كليات التربية التقليدية، والمؤسسات والجامعات، يسعون بقوة إلى مصادر جديدة للإيرادات لمواجهة النقص في الميزانية الحالية الاتحادية والمحلية.
ولكن موجة التغيير الحالية، التي يغذيها التقدُّم التقني، لا تختلف عن سابقاتها من التطورات التي حدثت خلال الحضارة الإنسانية. ومع ذلك، مثل الأجيال التي سبقتنا، علينا أن نتعلّم تجاوز الفوضى والاضطراب بطريقة مناسبة.
أهمية التعلم مدى الحياة - التعليم المستمر: إطلاق العنان لقوة التعلم مدى الحياة
حفلت السنوات الثلاث الماضية بعديد من الأفلام السعودية القصيرة التي تحمل موضوعات متنوِّعة لا تخلو … أُفول المرجعيات الروائية العربية
وأفضل وصف له هو أنه طوعي بغرض تحقيق الإنجاز الشخصي ويمكن أن تؤدي وسائل تحقيقه إلى التعليم غير الرسمي أو الرسمي.
التعلم مدى الحياة هو مفهوم متزايد الأهمية في العصر الحديث، حيث يتمثل في عملية استمرارية اكتساب المعرفة والمهارات على مدار الحياة. يشمل هذا التعلم جميع المراحل العمرية المختلفة، من التعليم الأساسي إلى التعليم العالي والتدريب المهني، وحتى التعلم الذاتي من خلال الخبرات اليومية.
التعلم مدى الحياة هو تحصيل العلم طوال العمر بدافع ذاتي. يشمل هذا المفهوم جميع مراحل الحياة وليس فقط فترة الدراسة. يمكن أن يحدث في أي مكان وزمان، وليس فقط في الصف الدراسي.
لأول وهلة، تبدو مكاتب شركة “الجمعية العامة” في لندن وكأنها تشبه مكاتب أي شركة ناشئة للتقنية. ولكنَّ هناك فرقاً كبيراً واحداً: ففي حين أن معظم الشركات تستخدم التقنية لبيع منتجاتها على الإنترنت، تستخدم شركة”الجمعية العامة” العالم المادي لتعليم التقنية.
يوجد العديد من العوامل التي تؤثر في رغبة الفرد بالتعلم المستمر ومنها الذكاء والاهتمامات والمعتقدات والمواقف والعواطف.
يحسن التعلم نور مدى الحياة نوعية حياتنا. إنه استثمار قيم في المعرفة. يعزز قدراتنا ومهاراتنا المطلوبة في سوق العمل.
إن تحديد التعلم مدى الحياة كهدف في حياتك يمكن أن يوفر العديد من الفوائد طويلة المدى، بما في ذلك:
غيّر التطور العلمي مفهوم التعلم خلال الخمسين سنة الماضية. لم يعد تحصيل المعرفة مرتبطًا بمكان أو زمان محدد. أصبح التعلم متاحًا في كل مكان، سواء في المدرسة أو نور العمل.
الهدف من التعلم في هذه الفترة هو التنمية الشاملة للمتعلمين في أربعة جوانب، وهي: الفكرية والقدرات الاجتماعية، والنمو العاطفي والعقلي.